تدرٍيّ مٍتىَ تخُونًكْ العًبْرًهْ ، و على خَدَك دمعة حٍزْن تنْسًآإبْ لًآإ غَـآإبْ عًنّكْ
صًاحبكْ ورَجَعْ يًسَألْ ببرودْ و بِصُوتٍ خالي من العتـآإْبْ ( شلُونًك ) شلونيّ !
لُونيّ حٍزنْ و هّمْ و غيّابْ
صًاحبكْ ورَجَعْ يًسَألْ ببرودْ و بِصُوتٍ خالي من العتـآإْبْ ( شلُونًك ) شلونيّ !
لُونيّ حٍزنْ و هّمْ و غيّابْ
اضافة تعليق